تعتمد هذه التقنية على أساليب غير جراحية، مثل استخدام الخيوط أو الموجات فوق الصوتية أو الترددات الراديوية لرفع البشرة وشدها وصقلها. وبذلك، ينعم المرء ببشرة نضرة ويافعة بدون الحاجة إلى إجراء شقوق جراحية، ممّا يقلل من المخاطر ويحدّ من فترة التعافي التي عادةً ما تنتج عن العمليات الجراحية التقليدية.
في خلال هذه العملية، يتم نقل الدهون من أحد أنحاء الجسم إلى الوجه وذلك بهدف تعويض الكثافة المفقودة والحدّ من التجاعيد. يتمّ استخراج الدهون وتنقيتها ثمّ حقنها في منطقة معيّنة من البشرة، مثل الخدين أو منطقة تحت العينين أو المنطقة المحيطة بالفم للحصول على إطلالة طبيعية وبشرة نضرة ومشرقة.
تُستخدم الدهون لملء المناطق المسطحة في الوجه، مثل الجبهة والخدين، لتعزيز جمال الوجه ومدى تناسق ملامحه.
يساعد حقن الدهون في التجاعيد الدقيقة حول العينين، والطيات الأنفية الشفوية، والشفاه، وغيرها من المناطق الأخرى على استعادة الشباب الطبيعي للبشرة.
يتمّ هذا الإجراء بالتزامن مع إجراء تقنية شد الوجه باستخدام الخيوط للحصول على بشرة مشدودة بالكامل وضمان نتائج استثنائيّة.
تهدف هذه العملية الجراحية إلى مكافحة علامات الشيخوخة حول العينين، مثل تدلي الجفون والانتفاخات والتجاعيد. وعادة ما تتضمن هذه العمليّة إجراءات لإزالة الجلد الزائد أو الدهون المتراكمة لإعادة تجديد نضارة المنطقة حول العينين وتعزيز جمالية بشرة الوجه بصفة كاملة.
تهدف هذه الجراحة إلى تحديد أسباب ترهل الجفون بشكل كامل بهدف تعزيز صحّة وجمال العينين.
مع بلوغ الأربعينيات والخمسينيات من العمر، تبدأ الجفون بالترهل وتضعف العضلات المسؤولة عن فتح الجفون العلوية، فيعتمد المرء على عضلات الجبهة لفتح عينيه. وبذلك، تزداد التجاعيد على طول الجبهة ممّا يتسبّب في ظهور بعض المشاكل مثل الشعور بثقل العينين والإحساس بالتعب والإجهاد خاصة في فترة بعد الظهر.
كما يتسبّب التقدم في العمر في ترهّل جلد الجفون والحاجبين والجبهة، لذا تهدف هذه الجراحة إلى شد جلد الجبهة ومكافحة علامات الشيخوخة في كلّ من هذه المناطق في آنٍ واحد.
إجراء جراحي مصمّم بمنتهى الدقة والاحترافية.
بعد إجراء الشق الجراحي، يتمّ إزالة الجلد والعضلات الزائدة بعناية فائقة.
يتمّ شدّ عضلة الجفن العلوي وغرزها
إنهاء الإجراء الجراحي بدقة فائقة وتحقيق نتائج استثنائيّة تعزّز شكل العينين
يتمّ قص وشدّ الجلد السميك المترهل للحاجب لإبراز خط جفن مزدوج واضح.
خلال هذه العملية، يتمّ تصحيح عضلات الجزء العلوي للعين للحصول على إطلالة طبيعية ونظرة ثاقبة عميقة.
تحديد كيفيّة إجراء الجراحة استنادًا إلى مستوى ترهل الجلد ومدى عمق التجاعيد.
يتم إجراء شق صغير خلف خط الشعر يبعد عنه 1-2 سم.
باستخدام المنظار الداخلي، يتمّ رفع الجلد وتثبيته بجهاز إندوتين في المكان المناسب لشد الجبهة بشكل فعال.
إجراء الغرز بدقة وإحكام لتقليل الندبات وضمان عملية تعافي سلسة وسريعة.
تُعد هذه العملية الجراحية حلاً فعالاً لإزالة الهالات السوداء والدهون المتراكمة والجلد المترهل تحت العينين، ممّا يُساهم في الحدّ من التجاعيد وإضفاء مظهر أكثر شبابًا وحيوية وإشراقًا. عندما يترهّل الجلد تحت العينين ولا تكون الدهون موزّعة بشكل متساوٍ في الجلد، تظهر على المرء علامات التعب والإجهاد والشيخوخة. وفي خلال هذه العملية الجراحية، يتمّ شدّ العضلات والبشرة وإزالة الدهون المتراكمة البارزة والجلد المترهل، لتنعم بإطلالة يافعة وحيوية ونضرة.
تحديد حالة البشرة وبنيتها والاطّلاع على كيفية توزّع الدهون بدقة لتصميم خطة جراحية مخصّصة.
إجراء شق دقيق على طول خط الرموش.
يتم التخلص من الدهون المتراكمة وإعادة توزيعها كما يلزم، وقصّ الجلد الزائد وشدّ العضلات المترهلة.
تحقيق نتائج مميّزة تضفي على العينين مظهرًا أكثر شبابًا وحيوية وإشراقًا.
حقن جي كاي هي عبارة عن حقن متخصّصة تهدف إلى تعزيز تعافي البشرة وتجديد حيويتها عن طريق تنشيط الخلايا والحد من الالتهابات. غالبًا ما تحتوي هذه الحقن على مزيج من الفيتامينات ومضادات الأكسدة وعناصر علاجية أخرى تساهم في تعزيز تعافي البشرة.
تخسر البشرة المجهَدة نسبة كبيرة من السوائل الرطبة، ممّا يؤدي إلى شيخوختها وظهور التجاعيد والترهلات والتصبّغات الجلدية فيها (مثل البقع الداكنة والنمش الشيخوخي).
مع مرور الوقت، ينخفض نشاط خلايا البشرة المجهَدة، لتزداد التجاعيد والترهلات وتقل نسبة مرونة البشرة. تعمل حقن جي كاي على تحسين الظروف الفيسيولوجية للجلد التالف وتعزيز قدرة البشرة على التجدّد عن طريق تحفيز نشاط طبقات الجلد الحيوية لتستعيد البشرة مرونتها الطبيعية.
* نضمن لكم أروع النتائج الملحوظة عبر الخضوع لأربع جلسات كل أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
فترة تعافٍ قصيرة وآثار جانبية منخفضة نسبيًا
استعادة حيوية البشرة ونضارتها ومرونتها من خلال الأنسجة الداعمة خارج الخلوية وإعادة بناء مكوناتها
زيادة عدد الطبقات الحيوية وتحفيز إنتاج الكولاجين
تحسين بنية البشرة والتحكم في العوامل الخارجية وزيادة مرونتها، لقوام وإطلالة يافعة ونضرة
تستخدم حشوات الجلد حمض الهيالورونيك، وهو مادة طبيعية موجودة في الجلد لملء البشرة وترطيبها والتخفيف من حدة التجاعيد. وعادة ما يُعتمد هذا العلاج لتعزيز مظهر الشفاه والخدين ومنطقة تحت العينين، مما يمنح إطلالة يافعة وأكثر انتعاشٍا وحيويّة.