عبارة عن إجراء تجميلي يهدف إلى إنشاء طية واضحة محددة للجفن المزدوج، غالبًا باستخدام تقنيات غير جراحية لتقليل الندبات والتورم. يساعد هذا الإجراء التصحيحي على تحسين مظهر العينين فتبدوان أكبر وأوسع وأكثر تعبيرًا.
قبل الجراحة
إجراء شق جراحي صغير
طريقة الخياطة بعقدة واحدة (غرز متواصلة)
استخدام خيط واحد فقط
لا حاجة لإزالة الغرز
بعد العملية
قبل العملية
إجراء شق على طول خط الجفن
إزالة الدهون
خياطة الجفن العلوي مع الأدمة
الخياطة
بعد العملية
قبل الجراحة
إجراء شق على طول خط الجفن
إزالة الدهون
خياطة العضلة الرافعة للجفن العلوي
الخياطة
بعد العملية
عمليتان جراحيتان تجميليتان تهدفان إلى تعديل الزوايا الداخلية أو الخارجية للعين. تعمل جراحة رأب الطية الداخلية على فتح الزوايا الداخلية للعين، ممّا يجعلها تبدو أكثر اتساعًا وانفتاحًا. في حين أنّ جراحة رأب زاوية العين الجانبية تمدد الزوايا الخارجية للعين، لمنحها مظهرًا متناسقًا لوزي الشكل.
العين مع الطية الداخلية
تقنية شد الطية الداخلية المتقدمة
عدم وجود ندوب
قصر المسافة الأفقية للعين
تقنية شد زاوية العين الجانبية المتقدمة
توسيع الزوايا الخارجية للعين بمقدار 4-5 ملم
عينان ضيقتان ومشدودتان
إجراء شق صغير عند الزاوية السفلية للعين، ثم سحب الجلد بلطف نحو الأسفل بزاوية طبيعية، وتثبيته بشكل آمن.
غرز الجزء الداخلي من الجفن السفلي بدقة، بحيث لا تترك الندبة أي أثر مرئي بعد التعافي.
ارتفاع زاوية العين الخارجية، ممّا يمنح شكلاً مائلاً
شدّ عضلات ما تحت العين، وتثبيت الجفن السفلي بدقة على السمحاق (الغشاء المحيط بعظم الحجاج)، لضمان الثبات والاستقرار
تعديل زاوية العين الخارجية بشكل طبيعي لمظهر متناسق.
تُعنى جراحات أسفل العين بتصحيح العيوب في أسفل العين، مثل الأكياس المنتفخة والهالات السوداء والتجاويف. وقد تشمل الإجراءات إعادة توزيع الدهون وشد البشرة وحقن الحشوات التجميليّة لإعادة تجديد حيوية منطقة تحت العينين.
تقييم حالة العينين بدقة من قبل أخصائي متمرس
تحديد موقع الدهون الزائدة بدقة وإجراء شق دقيق في الملتحمة الداخلية للعين
إزالة الدهون الزائدة المتراكمة (إعادة توزيعها عند اللزوم)
غرز الملتحمة الداخلية للعين بعناية
تقييم حالة العينين بدقة من قبل أخصائي متمرس
تحديد موقع الدهون بدقة وإجراء شق دقيق في الملتحمة الداخلية للعين
إزالة الدهون الزائدة المتراكمة (إعادة توزيعها عند اللزوم)
غرز الملتحمة الداخلية للعين بعناية
تقييم حالة العينين بدقة من قبل أخصائي متمرس
إجراء شق دقيق تحت خط الرموش لإزالة الدهون أو إعادة توزيعها أسفل العين، مع إزالة الجلد الزائد إذا لزم الأمر، وتقوية العضلات في المنطقة.
غرز الأنسجة الدهنية تثبيتها بدقة
تحسي مدى بروز الدهون في منطقة تحت العينين والتخلص من ترهل الجلد بدون ترك ندوب ملحوظة
تهدف الجراحات التصحيحية إلى صقل وتحسين نتائج العمليات السابقة لضمان نتائج أكثر إرضاءً. ويتم إجراء كل عملية وفق الاحتياجات الخاصة بكل فرد، مثل حالات عدم تناسق العينين أو الندوب أو عدم الرضا عن النتائج الأولية.
يتمّ اعتماد هذا الإجراء التصحيحي عند تدلي الجفن السفلي أو ارتخائه بعد الجراحة السابقة أو نتيجة ترهل الجلد مع الوقت. في هذه الحالة، يتم إجراء طية جديدة للجفن العلوي أعلى من الخط الأصلي ويُستخدم الجلد المترهل فوق الخط لتشكيل الطية الجديدة. إلا أنّ هذا الإجراء يمكن أن يؤدي إلى ظهور ندبة بشكل خط إضافي عند الجفن عند إغلاق العين، لذا يجدر دراسة مخاطر الأثر السلبي هذا. أما عند اعتماد التقنية الأخرى، فقد لا يتمكن المريض من إغلاق عينه بشكل كامل، في حال استئصال كمية كبيرة من الجلد. لذا، من الضروري استشارة الطبيب المتخصّص لتحديد التقنية الأنسب بناءً على الحالة.
تُعرف الحالة باسم "الجفون المزدوجة المرتفعة"، وهي عيب يجدر تصحيحه. ويعود ذلك إلى رسم غير مناسب لخط الجفن أو تكوّن نسيج ندبي نتيجة الجراحة السابقة. ويتم تصحيح هذه الحالة عبر إزالة الأنسجة الندبية وخفض خط الجفن المزدوج للتنعّم بمظهر طبيعي أكثر ومتناسب أكثر مع شكل العين.
السبب الأكثر شيوعًا لعدم تماثل الجفون المزدوجة يكمن في تفاوت ارتفاع خط الجفن المزدوج بين العينين أو تثبيت الجفن في موضع مختلف لكل عين فيصبح الجفنان غير متساويين نتيجة هذا التفاوت. وفي هذه الحالة، يمكن للطبيب المتمرس تعديل جفن إحدى العينين أو كليهما لتحقيق تناسق أفضل ومظهر أكثر توازنًا.
مع مرور الوقت، قد يبدو الجفنان المزدوجان غير طبيعيين أو غير متناسقين. وقد يشعر الشخص أنّ عينيه مشدودتين أو يلاحظ وجود ندبات واضحة عند إغلاق العينين. وفي بعض الأحيان، قد تنقلب الرموش إلى الأعلى بشكل غير طبيعي. حينها، يتم إجراء شق في منطقة الجراحة السابقة وتحرير الأنسجة المتصلة وتحديد الموضع المثالي للجفن بعناية لتصحيحه بشكل متناسق.
في حال كنت تعاني من اضطراب ارتخاء الجفن وخضعت لإجراء الجفن المزدوج بدون تصحيح العضلة المسؤولة عن رفع الجفن، قد يبدو خط الجفن المزدوج مرتفعًا جدًا أو قد يبدو الجفن مترهلاً أو يعطي انطباعًا بالنعاس. أثناء إجراء الجراحة التصحيحية، يجدر تقوية العضلة المسؤولة عن رفع الجفن وذلك عن طريق إجراء شق جراحي أو باستخدام تقنيات غير جراحية، حسب درجة ارتخاء الجفن. وبذلك، تنعم بجفنين مزدوجين ومتناسقين
بعد الجراحة، قد تتشكل طية إضافية غير مرغوبة فوق خط الجفن المزدوج بسبب الالتصاقات التي تحدث فوق المنطقة الثابتة ممّا يؤدي إلى ظهور طيات زائدة. وفي الحالات البسيطة، يمكن تصحيحها باستخدام تقنية تطعيم الدهون الدقيقة في البشرة. أما في الحالات الأكثر تعقيدًا، وخاصةً في حال الخضوع إلى إجراءات عديدة سابقة، فقد تتطلب الجراحة إزالة الالتصاقات بالكامل أو تغطية جيوب الدهون الموجودة على الجفن، أو جمع الدهون الذاتية وتنظيمها لتحسين مظهر الجفن
عادةً ما يمتد الجفن المزدوج الطبيعي والجميل بين 4 و6 مليمترات من الزاوية الخارجية للعين. وعندما يكون الخط أقصر من اللازم، قد يبدو الجفن وكأنه غير مستقر أو متلاشٍ. وقد تظهر تعابير الوجه والملامح على أنها غير متناسقة أو حتى غريبة بسبب ارتفاع خط الجفن بصفة غير طبيعيّة
يمكن تقسيم أنواع الندبات الناتجة عن جراحة الجفن المزدوج إلى نوعين رئيسين: ندبة ناتجة عن فرط نمو الأنسجة وأخرى ناتجة عن انكماش الجلد والأنسجة. وتحدث الندبة الأولى بسبب خياطة غير دقيقة أو التهابات أثناء مرحلة التئام الجرح. أما الندبة الثانية، فتحدث نتيجة إزالة مفرطة للأنسجة أثناء الجراحة، ممّا يؤدي إلى شد مفرط في منطقة الجفن.
تعمل جراحة شد الجفون (Cat-Eye) على تعزيز شكل العين الطبيعي من خلال رفع الزاوية الخارجيّة للعين لمنحها مظهرًا متناسقًا لوزي الشكل. يضمن هذا الإجراء طفيف التوغّل إطلالة يافعة ومتجدّدة بنتائج تدوم طويلاً وفترة استشفاء قصيرة.